تبنت الجمعية الوطنية الفرنسية امس(الخميس)، اقتراح قرار «يندد بالقمع الدامي والقاتل بحق الجزائريين، تحت سلطة مدير الشرطة موريس بابون في 17 أكتوبر (تشرين الأول) 1961» في باريس، الذي قُتل فيه بين ثلاثين وأكثر من 200 متظاهر سلمي، حسب مؤرخين.
وأيَّد 67 نائباً الاقتراح وعارضه 11 من صفوف التجمع الوطني اليميني المتطرف.
كذلك «تمنى» نص الاقتراح «إدراج يوم لإحياء ذكرى (هذه المجزرة) في جدول الأيام الوطنية والمراسم الرسمية».